- شارك الهلال في أول بطولة للأندية الأفريقية الأبطال في العام ١٩٦٦ بالكنغو وكاد ان يحرز البطولة لولا بعض الغيابات التي ضربت صفوفه ابرزها النجم نصرالدين عباس جكسا ومن وقتها ظل الهلال زبوناً دائماً ومشاركاً أصيلاً في كل فعاليات هذه البطولة والتي تعد الأولي في القارة وبالحسابات الهلال هو عميد الأندية الأفريقية والأكثر مشاركةً متفوقاً علي حاصدها الأكبر الأهلي القاهري
- بلغ الهلال نهائي الأندية الأبطال مرتين في العامين ٨٧ و ٩٢ وبلغ نهائي الاندية العربية في البطولة المجمعه لاول مره في تونس العام ٢٠٠٢ ولكن جماهيره ظلت تذكر هلال ٢٠٠٧ وتعتبره الأفضل والأخطر والأميز والمختلف كماً وكيفاً ونوعاً وتعده البطل غير المتوج
- هناك سر من أسرار فرقة العام ٢٠٠٧ يتمثل في أسباب تفوق هذه الفرقة عن سواها وهو ان الفريق كان يعتمد علي محاوره وارتكازاته المكونة من حمودة بشير وعمر بخيت وعلاء الدين يوسف وسيف مساوي وفي بعض الاحيان ريتشارد جاستن بهذه المحاور بسط نفوذه وقال كلمته في القارة السمراء
- الآن نعايش نفس التفاصيل ونفس الصراع والمحاور علي قفا من يشيل ففي السابق كان هذا وذاك والآن يوجد البوركيني نجم كيب تاون المعتق والنجم غاساما فوفانا والنجم ماديكي والنجمين الوطنيين والي الدين خضر وصلاح عادل هذا صراع من أجل اثنين من خمسة يسدان المحاور ويكملان المشروع
- في السابق كان التسابق بين علا الدين وحمودة بشير وعمر بخيت وسيف مساوي وكان الصراع بين المحاور والارتكازات والغلبة دائماً لمنتخب السودان الذي حقق العديد من الإنجازات وبلغ محطات أهم نقلته من محطة الي محطات اهم
- من وجهة نظزنا اكتملت التفاصيل الخاصة باعمالنا عملنا وتبقي شوية من هذه المهمة التي هي من مهامها المتمثلة في انجاز كل ما من شانها ان يجعلنا الاوائل في كل الفعاليات
باقي احرف
- نتائج ايجابية وحصل عليها نجومنا الابرار في بطولة الاندية الأفريقية الأبطال مثلت ًهذه محطة مهمة ولم تركن في محطات بعيدة واكدت أننا مازلنا في الابطال ابطال
- حقق منتخبنا الوطني الحلم المنتظر وبلغ المربع الذهبي الوطني في بطولة الشأن علي حساب الجزائري والقادم سيكون أفضل بإذن الله