- عندما انطلقت المشاركة الاستثنائية للقمة السودانية في البطولة الموريتانية كانت نظرة أندية بلد المليون شاعر للفريقين من زاوية أن الهلال معروف بقوته في كل القارة السمراء وكل أندية الماما أفريكا تعمل له دائماً الف الف شنو ..؟؟مليون حساب ومن الطبيعي أن يتم النظر لوصيفه بالسودان من زاوية الاحترام وقد كان ومن حسن طالع المريخاب حينها أن الهلال كان يتأهب لمواصلة مشوار بطولة الكبار من نواكشوط لذلك كانت الأندية تلعب أمام المريخ وفي ذهنها الهلال وبما أنه أي المريخ النادي الثاني في السودان بعد الضرغام الأزرق فان مواجهته والتغلب عليه تحتاج لمجهود كبير جداً جداً بحسب انه وصيف الهلال ومنافسه الوحيد بالسودان
- واستفاد المريخ من الوضعية المذكورة أعلاه في البدايات وحقق بعض النتائج الإيجابية بالدوري الموريتاني وفي فترة انشغال الهلال بالبطولة الإفريقية للأندية الأبطال حيث تم تأجيل العديد من المباريات له وخلال تلك الفترة ركزت الأندية الموريتانية على المريخ كثيراً في فترة غياب الهلال دون النظر إليه من زاوية الأزرق، ورويدا رويدا بدأ ينكشف المستور ووقع المدفور في المحظور وكانت البداية بالتعادلات وامتدت لتشمل بعض الخسائر وقبل أن تتضح الصورة بالكامل وتعرف الأندية الموريتانية الحقيقة المجردة للمريخ وأنه ليس بقوة الهلال ولا قريب منو سااااكت انتهت الدورة الأولى بخيرها وشرها
- ومن حسن طالع المريخاب أن الاسبوع الثالث من الدورة الثانية شهد صدفة انتصار المريخ على الهلال بهدف مبارك في المباراة التي أضاع فيها الهلال كمية تجارية من الأهداف كان من الممكن أن تساهم في فتح مركز أدوات رياضية كاااااارب ولو لازم بعض التوفيق خط هجوم الهلال ولو بنسبة ٣% في تلك المباراة لحسم احد رفاق الغربال لقب الهداف من تلك المباراة فقط لاغير وحتى وان تكاملت مجهودات الحظ وحكم المباراة في تحقيق الفوز الصدفة للمريخ على الهلال فقد أعطى ذلك الفوز قوة دفع معنوية للاعبي المريخ مشوا بيها شوية ولكنها لم تمتد طويلا ولأن الشيء من غير معدنه يستغرب فلقد عاد المريخ سريعاً إلى حجمه الطبيعي وعرفت الأندية الموريتانية متأخراً أن المريخ هو حصالة نقاط الدوري الموريتاني فأصبح تغرف منه الأندية النقاط كما يحلو لها لذلك لم نستغرب أن تصل هزائم المريخ في الدوري الموريتاني في نهاية المطاف إلى الرقم عشرة وكانت آخر خسائر الاحمر غير الوهاج بالدوري الموريتاني برباعية نظيفة ناصعة البياض أمام تفرغ زينة ومن حسن طالعه انها كانت آخر مبارياته بالدوري الموريتاني ومسألة تواجد المريخ في المركز السادس بالدوري الموريتاني أعتقد بأنها إنجاز كبير جدا ومكسب ضخم كان السبب الأساسي فيه أن الأندية الموريتانية كانت تنظر للمريخ من زاوية الهلال ولولا مكانة وصيت وقوة واسم الأزرق وهي اشياء تلقي الرعب والهرشة في أي منافس وبالتالي فإن وصيف الهلال ومنافسه الاول بالسودان من الطبيعي أن يجد كل الاحترام والتقدير وتعمل له الأندية ألف حساب لهبط المريخ للدرجة الثانية بموريتانيا .
اهداف سريعة..اهداف سريعة
- واستناداً على الوضع الراهن للمريخ والذي وصل لمرحلة اتهام اللاعبين بالتمرد نكاية في رئيس النادي
- فان المركز السادس والذي حققه المريخ بالدوري الموريتاني بمزية أنه وصيف الهلال بالسودان يعتبر بكل المقاييس إنجاز كبير محمول جواً قطعاً سيعود به المريخ للسودان مع إنجاز تعريدته المحمولة جوا
- نسأل وبراءة الأطفال في اعيننا هل قدم فريق المريخ التهنئة لفريق بيراميدز واللا لسه …؟؟
- وحيال التميز الكبير لنادي المريخ في مسالة تقديم التهاني نقترح ان ينظم الكاف كأس أفريقيا للتهاني
- ومقدماً نسوق التهنئة للمريخ بفوزه المؤكد بالبطولة لأنه النادي الابرع في الماما أفريكا في مسالة التهاني
- ومن هسه اذا في زول عايز يرسل تهنئة لشخص بمناسبة سعيدة ماعليك إلا والاستعانة بأقرب مريخابي
- ونستأذنه في تقديم التهاني والتبريكات مقدماً للشعب السوداني بمناسبة اقتراب عيد الأضحى المبارك
- وتهانى أخرى للشعب السوداني بمناسبة إحراز ابن السودان البار هلال السودان لبطولة الدوري الموريتاني والتي سيعود بها محمولة جوا السودان
- ومرة أخرى لولا الهلال لهبط المريخ لدوري الدرجة الثانية بموريتانيا
- وكان الاحمر غير الوهاج سيعود بهبوطه الشرفي للسودان شفتوا كيف ؟؟؟
- انه هلال قيافة فايت العرب و الأفارقة مسافة
- ازرق وابيض لون الفل هلال الروعة حبيب الكل إلا من ظلم نفسه بالانتماء لغير الحبور .
- ويظل الهلال الرقم الصحيح بالكرة السودانية وغيره الكسور والبواقي
- وأخيراً أحمد الله كثيراً انني حي أزرق .