- في داعى يا أهلة تفوزوا بالصدارة وتحصدوا كل الالقاب وتتحكموا في بلدين من النيل إلى الصحراء وتخلوا وصيفكم يرجع لي وراء؟!
- معقولة دي اخلاق شنو ياخ، ليهو حق الإتحاد الموريتاني ما يديكم جائزة اللعب النضيف وتمشي للوصيف!
- مبروك لنادي المريخ خروجه بجائزة الأخلاق في الدوري الموريتاني، بصراحه إنجاز يستحق الإشادة والتقدير، وهنا لابد ان نحي الروح الرياضية والقيم السامية التي جعلت المريخ يتقبل التراجع في ترتيب الدوري بروح رياضيه اهلته للفوز بجائزة الأخلاق، و طبعا غير مهم حتى لو خسر (أربعة زينة) وعاجباني، و تعجب كل شاعر يلعب بالمشاعر، ويلعب بالمدفعين والحارس وفعلا اخلاقكم زينة يا ريت تحافظوا عليها عشان ما عندكم غيرها
- لقد كان واضحاً أن المريخ قد ركز جل إهتمامه على الجائزة الغاليه، متناسياً أو ربما متجاهلاً، ما يحدث في المستطيل الأخضر، وبينما احتفل تفرغ زينة بزينته الكروية في مرمي المريخ برباعية ذهبية مزقت الشباك الحمراء، لكنها لم تأثر علي(الاخلاق) و لا حتي في ترتيبه في الدوري (رقم ما عارف)!! لكني عارف البطل وبس!
- هكذا يمكن أن نصف هذا التوجه الفريد و الحرص الشديد على المحافظة على جائزة الأخلاق قد منعه من تحقيق الصدارة، فخسارة المباريات ليست مهمة المهم ان تحافظ علي روحك الرياضية حتي لو دعي الامر للخسارة بالاربعات وفقدان كل البطولات
- عشنا وشفنا! المريخ يفوز بحائزة الأخلاق، وهو إنجاز محمول جوا، و درساً للجميع بأن كرة القدم ليست مجرد أهداف وانتصارات، بل هي قبل كل شيء قيم وأخلاق، فهنيئاً للمريخ بجائزة الاخلاق والرصيد النضيف اقصد اللعب النضيف!
- نجمتنا زينة وعايمة كالوزينة ويحفظك مولاك!!
- نطمئن القاعدة المريخية بان الأوضاع زينة، هو عليكم الله في اهم من الاخلاق؟! كورة شنو ياخ في الزمن دا!
- بصراحه البتحمل يشوف سيد البلد متحكر في الصدارة وهو بعيد حتى عن وصافته المحببة دا فعلا عندو اخلاق ويستاهل الجائزة
- يا سلام رجعتونا للزمن الجميل لما وردي غني المستحيل دي الإرادة والمقدر ما بنجيب ليهو بديل، الظاهر انه نحنا محتاجين نفتش لينا بديل لانه وصينا غادر المنصب الرفيع عشان اخلاقه ما سمحت ليهو يجمع بالوصافة في بلدين كفاية الوصافة في بلد واحدة ياخ شفتو الاخلاق دي كيف؟ مش قلت ليكم الجماعة ديل يستاهلوا
- الجماعة ديل ذكروني زمان لما اهلك يخطبوا ليك بنت عمك وتكون شينة يقولوا ليك الكلام الاخلاق!
باص قاتل
- هلالنا زينة والنجمة حزينة!!
