- توهج الفتى البورندي الرهيب كلود اسكود في هذا الموسم وقدم واحداً من احلى واجمل وأشمل وأكمل مستوياته الفنية مع هلال الملايين سيد البلدين ووضع بصمة إبداعية لاتخطئها العين حتى بات ملء السمع والشوف واعتقد بأن القيمة التسويقية واستناداً على مزايا السرعة الفائقة والمهارة ناطحة السحاب ماشاء الله تبارك الله يفترض أن لا تقل عن ثلاثة مليون دولار دولار ينطح الآخر واي مبلغ اقل يعتبر خسارة للهلال شفتوا كيف ؟؟؟
- وبكل المقاييس وبالعودة للموسم الأول لكلود مع الهلال نجد أن الفتى البورندي تطور مستواه تطور كثيراً ومضت تجربته الكروية من حسن إلى احسن بنسق تصاعدي هائل ماشاء الله تبارك الله حتى أصبح رقم هلالي صعب في التشكيلة الهلالية مشاركته تلقي الرعب والهرشة في نفوس المنافسين وتعطي قوة دفع لفرسان هلال الملايين سيد البلدين والمذكور أعلاه وحتى نكون منصفين يحسب لمورينهو القارة السمراء فلوران ود ام فلوران المدرب الشجاع والذي لا يتردد في منح الفرصة لكل لاعب موهوب صاحب طموح عالي ومجتهد من اجل تطوير الذات وهذا ما حدث مع كلود اسكود
- ومن يتابع التجربة الابداعية الكروية للجوهرة الرواندية مع الهلال يتضح له تماماً ان الكنغولي تمكن من تفجير طاقات البورندي الموهوب من خلال إتاحة الفرصة له للمشاركة بصفة أساسية مع الكتيبة الهلالية في المباريات على صعيد الأندية الأبطال والدوري الموريتاني الامر الذي اكسب كلود اسكود ثقة بالحجم العائلي الكبير وبعد أن خاض مباريات من العيار الثقيل جدا مع الهلال وضد أندية هي الاقوى بالماما أفريكا وعلى سبيل المثال الأهلي المصري ، مازيمبي ، المولودية …الخ تطور مستوى اللاعب بشكل متسارع حيث صقلت المباريات المذكورة اللاعب ومضى بخطوات متسارعة نحو النضج الكروي المبكر جدا جدا وبات وفي زمن وجيز محط أنظار أندية القارة السمراء وحتى خارج أفريقيا والحق يقال فان جوهرة الهلال الدرة البوروندية كلود اسكود طفرة إبداعية في الزمن الكروي المعاصر بهلال الملايين سيد البلدين موريتانيا والسودان .
اهداف سريعة..اهداف سريعة
- وكلود مابراهو لان احمد سالم يسير في ذات طريق النهج الإبداعي المستقيم معاهو .
- والقاسم المشترك الاعظم بين اللاعبين كلود وامبارك المهارة والسرعة والجراءة والحرفنة بالاضافة إلى صغر السن
- الثنائي بكل المقاييس مشاريع استثمارية كروية يمكن أن تؤتي أكلها خيرا كرويا وفيرا للهلال أولا ومن ثم تسويقهم خارجيا والاستفادة منهم لاحقاً وكان الأمر سيمتد سهلا وربوعا وبقاعا ليشمل لاعب ثالث ويصبح مثلث إبداعي استثماري ولكن كوليبالي أفسد الرصة
- والفهد المالي كوليبالي وفيما يبدو فإنه يتعجل طريق المجد والاحتراف وواضح تماما بان درجات الاجتهاد عنده اقل من الثنائي المذكور أعلاه.
- وبمناسبة اللاعبين الشباب بالهلال فان الحارس محمد مدني صراحة قدم مستويات كبيرة أكدت بأنه مشروع حارس عملاق سواء للهلال أو المنتخب الوطني
- والاجادة الكروية من قبل المواهب الشبابية أمر يؤكد بأن البيئة الهلالية محفزة للإبداع.
- ومازالت الفرصة سانحة أمام الموهوب موسى كانتي لاختيار اقصر الطرق المؤدية لتفجير الطاقات الإبداعية.
- دائماً نتطلع لهلال قيافة فايت العرب و الأفارقة مسافة.
- ازرق وابيض لون الفل هلال الروعة حبيب الكل إلا من ظلم نفسه بالانتماء لغير الحبور.
- ويظل الهلال الرقم الصحيح بالكرة السودانية وغيره الكسور والبواقي.
- وأخيراً أحمد الله كثيراً انني حي أزرق
