- اليوم ومن عصراً بدري سنجلس جميعاً القرفصاء أمام الشاشات لمتابعة مواجهة صقور الجديان امام مدغشقر في محطة العبور للنهائي وهو امر ننتظره على نار أحر من الجمر ومايجعل الأمل طويل وعريض أن الرهان على فرسان اشاوس صناديد المثابرة والإقدام في طليعة مزاياهم وكما جرت العادة لمسافة ١٨٠٠متر حواجز بإذن الكريم سيواصل رفاق بوغبا اسعادنا بالفوز اليوم والتأهل للنهائي
- ومباراة اليوم لديها بعد آخر عارفين ليه ؟؟؟ لانو عندنا فيها ثأر بايت وذلك لان المنتخب المدغشقري سبق وان جندلنا والليلة حتما ولابد ناخذ حقنا وحقنا كامل مابنجامل أولاً لازم المعاملة بالمثل الهجمة بالهجمة والتمريرة بالتمريرة والتهديفة بالتهديفة وكما هي طريقة أبياه لمن نستلم زمام المبادرة وحينها عينك ما تشوف إلا والشباك المدغشقرية تهتز مرة والتانية والثالثة ونتمنى الرابعة كمان عشان نلحقهم نيجيريا ده من جانب ومن آخر فان مهمة إسعاد الأمة جدير بانجازها أولاد منتخبنا عالين الهمة
- سؤال اليوم ترى هل ينجح صقور الجديان بقيادة رفاق بوغبا وروفا وصلاح عادل وكانتي في مواصلة رحلة إسعاد السودان وذلك بتخطي عقبة مدغشقر ومن ثم الوصول للنهائي والظفر بالكأس بإذن الله وتحقيق إنجاز آخر يضاف لأكبر إنجاز للكرة السودانية خلال الألفية الجديدة ألا وهو فوز الهلال بالدوري الموريتاني المحمول جواً وهو الإنجاز الكروي غير المسبوق والأول من نوعه في تاريخ كرة القدم …؟؟؟ نتمنى أن تكون الإجابة نعم والف (yes) .
اهداف سريعة ..اهداف سريعة
- اختيار الصديق الجميل عمار البرنس مسؤولاً عن منصات الهلال الاعلامية صادف أهله تماماً
- وبالفعل البرنس برنس حقيقي في مجال المنصات والسوشل ميديا وقطعاً سيحدث نقلة نوعية تتناسب والقيمة والمكانة السامية لهلال الملايين.
- ولدي تجربة شخصية معه من خلال انه كان المهندس والمصمم المسؤول عن موقعي وصحيفتي الإلكترونية سوبر هاتريك والتي كسرت الدنيا على حد تعبير الاشقاء في شمال الوادي خلال الفترة مابين ٢٠١٤م …..٢٠١٨م
- كل الامنيات بالتوفيق للطموح المثابر عمار الزبير والذي يعتبر حقيقة واجهة هلالية مشرفة جداً جداً .
- دائماً نتطلع لمنتخب قيافة فايت العرب و الأفارقة مسافة
- الأبيض لون الفل منتخبنا الوطني حبيب الكل .
- اللهم يارب الغلابة الكادحين والاغنياء المترفين والسودانيين النازحين واللاجئين انصر منتخبنا على المدغشقريين .
- كلكم بربطة المعلم قولوا امين يارب العالمين تتواصل أفراح السودانيين.
- وأخيراً سوداني وأفتخر